نقدّم إليكم آخر وأهمّ أخبار الكيمياء في الأسبوع الماضي، ويمكنكم الاطلاع على المقالات الأصلية والبحوث المنشورة من خلال الروابط التالية:
تحديد بنية البروتين المستهدف بأدوية معالجة الاكتئاب: [fusion_builder_container hundred_percent=”yes” overflow=”visible”][fusion_builder_row][fusion_builder_column type=”1_1″ background_position=”left top” background_color=”” border_size=”” border_color=”” border_style=”solid” spacing=”yes” background_image=”” background_repeat=”no-repeat” padding=”” margin_top=”0px” margin_bottom=”0px” class=”” id=”” animation_type=”” animation_speed=”0.3″ animation_direction=”left” hide_on_mobile=”no” center_content=”no” min_height=”none”][المقال] [البحث]
تمكن باحثون من تحديد بنية البروتين الذي تستهدفه مثبطات استرداد السيروتونين (SSRI)، وسيسهم هذا بالتعرف على المواقع التي ترتبط من خلالها أدوية SSRI. يساعد التعرف على بنية البروتينات وفهمها على إنتاج أدوية معالجة اكتئاب ذات فعالية أكبر في المستقبل.
بوليمر جديد يمكن استخدامه في إنتاج ملابس تمويه متغيرة الألوان: [المقال] [البحث]
صمّم باحثون صينيون بوليمراً جديدًا يمكن تغيير لونه من البني إلى الأخضر عند تمرير تيار كهربائي ذي فولتية منخفضة، ويمكن عكس هذا التأثير ليستعيد البوليمر لونه الأول، كما يمكن إعادة هذه العملية لما يزيد عن 1000 مرة. ومن المتوقع أن يكون لهذا البوليمر تطبيقات متعددة في صناعة الملابس، خصوصًا بعد تجربته على الألياف.
بوليمر ذاتي الإصلاح قد يحدث ثورة في مجال تضميد الجروح: [المقال] [البحث]
طوّر باحثون بريطانيون بوليمرًا جديدًا يمتلك القدرة على إصلاح نفسه في درجة حرارة الجسم. ويأمل الباحثون أن يكونوا قادرين على الاستفادة من البولي يوريثين في تكوين الجلد الصناعي وفي تضميد الجروح. ويلتئم هذا البوليمر بعد قصّه ليعود إلى حالته الأولى، حيث يؤدّي ذلك إلى تشويه شبكة الأواصر وتخفيض اللزوجة في منطقة الإصابة.
رغوة معدنية تحول طلقات الرصاص إلى غبار في لحظة التصادم: [المقال] [البحث]
رغوة مكونة من مزيج من المعادن قادرة على تحويل طلقات الرصاص إلى غبار في لحظة التصادم، وتصنع واجهة هذه المادة من سيراميك يتكوّن من كاربيد البورون، إضافة إلى رغوة معدنية مصنوعة من كرات مجوفة بقطر 2mm من الستيل ضمن مصفوفة من الستيل المقاوم للصدأ.
تخزين الصور واستعادتها باستخدام الـ DNA: [المقال] [البحث]
تمكن علماء أمريكيون من ترميز معلومات أربعة صور مختلفة داخل تسلسل النيكليوتيد في شريط الـ DNA، وتمكنوا بعد ذلك من استعادة هذه المعلومات وإعادة تركيب الصورة مرة أخرى. ويمثّل هذا أول نظام متكامل لحفظ واستعادة وإعادة بناء المعلومات باستخدام الـ DNA.
