عن الموقع
الكيمياء العربي، هو موقع إلكتروني تم إطلاقه بتاريخ 12 تشرين الثاني (نوفمبر) 2013، ويهدف إلى إنشاء قاعدة بيانات مختصة في مجال الكيمياء باللغة العربية بحيث تكون المعلومات الواردة في الموقع مستندة إلى مرجع لضمان الدقة العلمية للمحتوى.
الهوية البصرية
أقسام الموقع
- أخبار علمية:
في هذا القسم نركز على تقديم آخر الأخبار والأبحاث العلمية المتعلقة بالكيمياء بشكل أو بآخر.
- مقالات:
نحاول هنا تقديم مقالات ذات صلة بعلم الكيمياء مع ذكر المراجع والمصادر المستخدمة في نهاية المقال، بالإضافة إلى مقالات متعلقة بالتطوير الشخصي يمكن أن تساعد في تنظيم الوقت والحفظ والبحث العلمي.
- علماء ومشاهير:
نسعى من خلال هذا القسم تقديم سير ذاتية لعلماء ومشاهير كان لهم إسهامات في مجال الكيمياء والعلوم المتعلقة به، بالإضافة إلى محاولة إجراء مقابلات مع العلماء والأخصائيين العرب.
- صور وإنفوغراف:
أحياناً يكون للصورة أثر أكبر في إيصال وفهم المعلومة، ومن هنا كان هدف هذا القسم تقديم صور وإنفوغراف (مجموعة رسوم وصور لعرض المعلومات والبيانات) من أجل إيصال المعلومة بشكل سهل بسيط.
- فيديوهات وصوتيات:
يحتوي هذا القسم على مجموعة من الفيديوهات المترجمة، والتي تحمل رخصة المُشاع الإبداعي مما يمكننا من استعمال الفيديو دون تشويه أو تعديل فيه. في هذا القسم سوف تشاهدون الفيديو كمان هو من مصدره من مصدره الأصلي بالإضافة إلى ترجمة عربية من قبل الكيمياء العربي، بالإضافة إلى الفلاشات الكيميائية، أي الشروحات التعليمية التي يتم عرضها على شكل تفاعلي بهدف إيصال المعلومة المراد توضيحها.
- كتب ومجلات:
قسم كتب ومجلات يهدف إلى تجميع الكتب والمجلات المتعلقة بالكيمياء والعلوم القابلة للتحميل وذلك من مصدرها الأصلي. فجميع الروابط المعروضة هي من الموقع المصدر وغير مرفوعة على مواقع أخرى.
إنّ الكيمياء العربي تخلي مسؤوليتها عن محتوى الكتب والمجلات أو عن استعمال لها بطريقة استغلالية أو تجارية، ونعيد ونذكر بأنّ المصدر هو الموقع الأصل ونحن لم نقم بإعادة رفعها والتعديل عليها، وعليه عدم عمل أي رابط من روابط التحميل يكون بسبب مشكلة أو حذف المحتوى من الموقع الأصل وليس بسبب موقع الكيمياء العربي.
في النهاية نرغب بأن نذكر بأنّ الكيمياء العربي ليس عالماً، وإنّما مجموعة من محبي العلم يبحثون ويترجمون معلومات ومقالات لهدف نشر العلم وإغناء المحتوى العربي. الكيمياء العربي ليست جهد فردي وإنّما عمل جماعي يحتمل الخطأ والصواب ويقبل النقد والتصحيح في أي وقت كان، فالهدف الأساسي نشر المعلومة. في حال كان هناك أي تصحيح للمعلومات الواردة نتقبله بأي وقت لكن يرجى ذكر مصدر المعلومة.