مقياس الطيف الضوئي

مقياس الطيف الضوئي

الأشعة المرئية أو الطيف المرئي أو الطيف الضوئي:

بالنسبة لموضوع الطيف الضوئي، يتألف الضوء الوارد من حولنا سواء أكان الشمس، أم من المصادر الصنعية من مجموعة أشعة مختلفة طول الموجة، وتتحلل الأشعة المرئية بتمريرها على موشور زجاجي إلى ألوانها الأساسية السبعة. وهكذا وتحت تأثير مصدر ضوئي معين تختلف أطوال الموجات الضوئية الواردة على الجسم الملون ما يسبب اختلافاً في أطوال موجات الأشعة المنعكسة يسبب اختلافاً باللون الظاهري للعيان، وهذا ما ندعوه بظاهرة الميتاميريزم والتي تعرف على أنها اختلاف اللون باختلاف المصدر الضوئي.

الألوان المتكاملة والطيف الضوئي:

يحوي جزيء المركب الملون الكترونات حرة يمكنها التحرك أو الطنين والقفز من مدار رابط إلى آخر ضد الربط على كامل مساحة الجزيء، فتنتقل من مستوى طاقي إلى مستوى طاقي أعلى بامتصاصها للطاقة الواردة عبر الموجات الضوئية الساقطة على الجزيء، ولا تلبث أن تعود إلى مستواها الأصلي مطلقةً ما امتصته من طاقة جديدة. وتصل الأشعة المنعكسة لشبكية العين لتتحسسها على شكل لون، ونسمي طول الطاقة الممتصة باللون والمنعكسة باللون المكمل.

تقرأ أيضاً: اجابة لـماهو الاسم العلمي لملح الطعام

الخواص اللونية، أنواع أجهزة قياس الطيف الضوئي، جهاز السبكتروفوتومتر، بناء كرة اللون، الأنظمة اللونية الرياضية، الفروقات اللونية، تقنية ومبادئ القراءة في جهاز السبكتروفوتومتر.

بالإضافة إلى:

تجارب واختبارات مخبرية خاصة باستخدام السبكتروفوتومتر تشمل:

اضغط هنا للتحميل (22 صفحة)

نشكر الأستاذ الكيميائي بلال الرفاعي على إرسال هذا الملف

شارك هذه المادة!
Exit mobile version
التخطي إلى شريط الأدوات