الكيمياء العامة واللاعضويةمقالات علمية

إليكم أخطر المواد الكيميائية على وجه الأرض

عبر تويتر من خلال تركي الكيميائي

الكيمياء علم ممتع جدًا، ومع ذلك، فإنّه قد يكون من أخطرها! هنالك العديد من المواد الكيميائية إن تم استخدامها بشكًل خاطئ قد تؤدي إلى ضرر كبير. نستعرض لكم في هذا المقال اختياراتنا من مجموعة من أخطر المواد الكيميائية.

ثالث فلوريد الكلور

“ClF3

ينفجر ثالث فلوريد الكلور بمجرد ملامسته للهواء ويقتل كل من يستنشقه فوراً. وقد أسماه النازيون المادة N، حيث يتبخر عند 2400 درجة مئوية. يقوم بصهر لتر من الأسمنت المخلوط بالوحل بأقل من هذه الحرارة. يعد ثالث فلوريد الكلور من المؤكسدات القوي جدًا.

أزيد الرصاص

“Pb(N3)2

يعد أزيد الرصاص من أخطر المواد الكيميائية القابلة للانفجار على الإطلاق، حيث يمكن أن ينفجر لوحدها دون أي مؤثرات. فقد وضعها العلماء في غرفة مظلمة هادئة لا حركة فيها ورغم كل ذلك انفجرت.

ثنائي الليساديوم

“CH3CdCH3

المادة الأكثر سمية في هذا الكوكب، حيث إنّ واحد على مليون من الغرام تعد كمية كافية لقتل إنسان بالغ سواًء خلطها بالماء أو احتك بها. وإن حاولت تحريك المادة فستنفجر فوراً.

بولونيوم 210

“Po-210”

يهاجم البولونيوم-210 الحمض النووي “DNA” بشكل مباشر، وهو معروف بكونه “سم مثالي”. يمكن لكمية ضئيلة منه أن تكون فتاكة، ومن الصعب أن يتم اكتشافه في الجسم بمجرد ابتلاعه. قد يتسبب البولونيوم-210 في وفاة الضحية بالتسمم الإشعاعي خلال شهر من تعرضه له.

حمض فلور الانتيمونيك

“HSbF6

أقوى مذيب وآكل للمواد في العالم وهو أخطر حمض تم تصنيعه حتى يومنا هذا؛ فهو أقوى بـ 10 ملايين مرة من حمض الكبريتيك. لا يخزن حمض فلور الانتيمونيك إلا في إناء من التيفال؛ وذلك بسبب احتواء التيفال على أقوى رابطة في الكيمياء العضوية C-F، بالإضافة لأن الحمض يأكل الزجاج بسهولة.

البوتولينيوم

C6760H10447N1743O2010S32

يعد من أكثر السموم خطراً المعروفة لدى البشر حتى يومنا هذا. يكفي 100 نانوجرام من Botulinum toxin لقتل إنسان بالغ. ويكفي 1 كيلوجرام منه لإبادة كل الجنس البشري العجيب أن ملايين الناس يستعملون النوع B من هذا السم تحت مسمى البوتوكس لشل عضلات الوجه لإخفاء تجاعيد تقدم السن.

ثيو (كبريت) الأسيتون

“C3H6S”

المركب صاحب أقوى رائحة بين المركبات في العالم، حيث أنه يمكنك أن تشم رائحة قطرة من هذا المركب وأنت على بعد 500 متر . ويذكر أنه في عام 1989 حدث تسرب غير مقصود لهذا المركب من أحد المعامل وبسبب هذا التسرب تم اخلاء سكان مدينة فرايبورغ في ألمانيا إلى أن تحل المشكلة؛ لذلك اخترناه لكم من أخطر المواد الكيميائية.

الإستركنين

“C21H22N2O2

تستخدم مادة الاستركنين عادة كمبيد للقوارض والطيور. يعتقد بأنّ هذه المادة قتلت العديد من الشخصيات التاريخية مثل الاسكندر الأكبر وروبرت جونسون. يعد مصدر  هذه المادة من شجرة إسطركن الجوز المقيء.

الديجوكسين

“C41H64O14

تستخرج هذه المادة من نبات قفاز الثعلب Foxgloves (الديجيتال Digitalis)، وتستخدم لعلاج أمراض القلب. عندما تستخدم هذه المادة بكميات مناسبة فإنها تُحسن إلى حد كبير كفاءة القلب. ويقال أن الممرض تشارلز كولين الذي كان يُلقب بـ”ملاك الموت”، كان يستخدم هذه المادة لقتل ضحاياه؛ حيث قتل أكثر من 40 شخص.

الزرنيخ

“As”

يعد الزرنيخ من أخطر المواد الكيميائية شديدة السُمية. استخدم في عمل الدهانات خلال العصر الفيكتوري، ويعتقد أنّ سم الزرنيخ هو السبب في جنون ملك بريطانيا العظمى جورج الثالث. ويقال، بأن هذه المادة أيضاً تسببت في وفاة نابليون بونابرت.

العامل البرتقالي

“C24H27Cl5O6

يستعمل كمبيد أعشاب ونازع ورق الشجر، كان يستخدمه الجيش الأميركي أثناء حرب فيتنام كجزء من برنامج الحرب السامة عام 1961 – 1971 ، وتسببت هذه المادة في عمل تشوهات سيئة للأطفال قبل ولادتهم.

البتراكوتوكسين Batrachotoxin

“C31H42N2O6

يتم استخراج هذا المادة من جلد الضفادع، وقد كانت القبائل التي تعيش في الغابات تستخدمها في السهام السامة. ومن المثير للاهتمام، أنّ هذه المادة لا تنتجها الضفادع مباشرة؛ إذ أنها نتيجة هضم الضفادع لخنافس Melyrid التي يتم أكلها.

سيانيد الصوديوم

“NaCN”

تستخدم هذه المادة غالباً باعتبارها متفاعلة صناعياً، والتعرض لهذه المادة الكيميائية من الممكن أن يؤدي ذلك إلى الوفاة في غضون ثوان.

الريسين Ricin

هو واحد من أسرع السموم التي تم اكتشافها، ويمكن أن يفتك بالفرد في حال تم استنشاقه أو ابتلاعه. يمكن لكمية ضئيلة من هذا السم أن تقتل شخصًا بالغًا؛  كونها تهاجم بروتينات الجسم بشكل مباشر وتمنعها من إنتاج المواد الضرورية التي تحتاج إليها خلايا الجسم لتعمل بشكل سليم.

بيروكسيد الهيدروجين/الماء الأكسجيني

“H2O2

يمكن العثور على هذه المادة داخل مطهرات الجروح، وهي توجد بتركيزات حوالي 3-6 في المئة. تستخدم أيضًا كوقود للصواريخ، حيث تم استخدامها في هجمات لندن، والتي أسفرت عن مقتل 52 شخص في عام 2005.

الإيثيلين غليكول 

“C₂H₄(OH)₂”

تستخدم كمادة مانعة للتجمد، إلا أنها من الممكن أن تكون خطيرة؛ إذ أنّ مذاقها الجيد من الممكن أن يجعل الأطفال أو الحيوانات يتناولوها عن طريق الخطأ، وفي حال دخلت المادة إلى الجسم فإنها تتسبب في إيقاف عمل الأجهزة الحيوية وتؤدي إلى الوفاة خلال 72 ساعة.

النيكوتين

“C10H14N2

التبغ هو عضو من أسرة الباذنجان من النباتات، وهو الاسم الذي سيعرفه الكثيرون منا فوراً. تُصنع السجائر من أوراقه المجففة والتي تحتوي على النيكوتين. تشير الإحصائيات إلى أنّ التعرض لحوالي 30-60 ملغ من النيكوتين يمكن أن يسبب الوفاة في غضون ساعات.

الزئبق

“Hg”

يعد الزئبق عنصر سائل في درجة حرارة الغرفة، ويتبخر بسهولة وبالتالي يتم استنشاقه. لكن ما يدعو للقلق، هو أنه يمكن استيعابه مباشرة من خلال الجلد مما قد يسبب ظهور أعراض التسمم بالزئبق مثل الاكتئاب، والقلق، والخدر.

العامل السام VX

عامل عصبي سائل لارائحة له ولا طعم معروف أنه مدمر بشكل لايصدق للجهاز العصبي المركزي في الجسم. يمكن لهذا العامل أن يقتل الإنسان خلال ملامسة الجلد. يعد من أخطر المواد الكيميائية العصبية السامة التي تم تصنيعها من قبل الإنسان، لذلك تم حظره “كسلاح كيميائي” بموجب اتفاقية الأسلحة الكيميائية لعام 1993.

تراي نيترو تولوين

“TNT”

استخدم أول مره كصبغة لون قوية في عام 1863، كونه لا ينفجر بشكل تلقائي ويسهل التعامل معه دون خطورة. ينفجر هذا المركب عند اصطدامه بقوة شديدة. لم يتم اكتشاف خواصه المتفجرة إلا بعد 30 عاما كاملة من تركيبها، حيث تتمتع هذه المادة باستقرار كبير في حالتها الطبيعية.

ثنائي ميثيل الزئبق

“Hg(CH3)2

ظهرت مخاطر هذه المادة في عام 1996 عندما تسربت قطرتين من المادة الكيميائية لكارين فيتيرهان عن طريق الخطأ على قفازها أثناء عملها في المختبر؛ مما أدى إلى ظهور علامات ضعف الإدراك وصعوبة التفكير بعد شهر من التعرض لهذه المادة، والوفاة بعد خمسة أشهر بسببها.

كلوريد السيانوجين

“NCCl”

يعد كلوريد السيانوجين مادة عديمة اللون، وشديدة التطاير وشديدة السمية أيضًا. تتمثل خطورة المادة في كونها تؤثر بشكل فعال على قدرة الجسم في استخدام الأكسجين، حيث تُثبط من أداء بعض أعضاء الأجهزة الحساسة بالجسم، مثل الدماغ، القلب والأوعية الدموية، والرئتين.

يمكنك الاطلاع أيضًا على: كيف يقوم الأكسجين بإشعال اليراعات المضيئة

بارا فينيلين دي أمين

“PPD”

توجد هذه المادة السامة في الكثير من صبغات الشعر الطبيعية. توجد في صبغات الأنسجة ومستحضرات التجميل وأحبار التصوير وفي المواد الكيميائية المستخدمة في تحميض الصور، وهي مسؤولة عن ردود فعل شديدة وأحيانا مميتة. كما أنها قد ترتبط بسرطان الثدي والرحم والمثانة.

بطاريات الليثيوم

يجب أن نضع البطاريات في عين الاعتبار وبشكل خاص بطاريات الليثيوم ، فعندما يبتلعها الأطفال تتسبب في حروق خطيرة خلال ساعتين فقط من ابتلاعها ، قد يتطور ذلك إلى ثقب في المريء وقد يمتد الحرق إلى القصبة الهوائية أو الشريان الأبهر ، مات أكثر من 40 طفلاً بسببها.

يمكنك الاطلاع أيضًا على: بطارية الليثيوم الجديدة صديقة للبيئة لحل المشاكل

أحادي أكسيد الكربون

“CO”

غاز سام للغاية ينتج عن الاحتراق غير الكامل للوقود العضوي. يستطيع التأثير بشدة في قدرة الدم على حمل الأكسجين عن طريق الارتباط بالهيموغلوبين. قد تفقد الضحية، عند التعرض لبيئة بها تركيز CO بنسبة 1.28٪، الوعي بعد 2-3 أنفاس وقدتموت بعد 3 دقائق.

الأسبستوس

مجموعة من 6 معادن طبيعية من السيليكات: يسبب الأسبستوس ورم المتوسطة وهو نوع نادر وقاتل من سرطان القفص الصدري أو الجهاز الهضمي، وقد لا يتم التعرف على هذه الأمراض إلا بعد مرور سنوات من استنشاق ألياف الأسبستوس.

غاز السارين

“C4H10FO2P”

لا لون ولا ائحة له صُنعه النازيين سنة 1938: تكمن خطورته في حدوث اضطراب في ضغط الدم وضيق التنفس واضطرابات في معدل ضربات القلب في حال التعرض لجرعات منخفضة. عند التعرض لكميات عالية فأنه سيؤدي إلى الشلل وفشل في الجهاز التنفسي وقد تصل إلى الوفاة.

يمكنك الاطلاع أيضًا على: كيف يعمل الغاز المسيل للدموع: المواد الكيميائية والحشود

آر دي إكس

“RDX”

يمتلك مركب آر دي إكس قوة تدميرية انفجارية أكبر من متفجر TNT. ويشاع استخدامه في عمليات الهدم بالتفجير حول العالم. يمثل المركب 91% من متفجر آخر سيء السمعة للغاية “سي فور” C4، وتعد السي فور مادة شديدة الانفجار ذات قدرة واسعة على تدمير الدروع.

البروم

“Br”

تسبب هذا المادة تأكلًا للأنسجة البشرية في حالة سائلة وتهيج أبخرته العينين والحلق. تعد مادة سامة جدًا عند الاستنشاق، ويمكن للبروم العضوي أن يتسبب في تلف الأعضاء كالكبد والكلى والرئتين. يمكن، أيضًا، أن تسبب بعض أشكال البروم العضوي السرطان.

2,4-دي نيترو فينول

“DNP”

من ضمن المواد القاتلة والمميتة وليست الخطرة فقط. تدخل في تركيبة كثير من الحبوب التي تروج لحرق الدهون، خاصة غير المصرّح لها ومجهولة المصدر. استخدمها الاتحاد السوفيتي من قبل للتغلب على برودة الجو القارسة أثناء الحرب.

الاكريلونتريل

“C3H3N”

مادة شديدة السمية ونافذة من ناحية اللمس حيث تسبب تهتك بالجلد، واستنشاق انبعاثاتها يسبب الوفاة. يمكن لهذه المادة أن تسبب السرطان بمجرد دخول جزيء منه للجسم ومكافحة الإصابة به مكلف جداً. وتكمن خطورتها، أيضًا، في انتاج أحد أشهر الغازات الفتاكة وهو غاز السيانيد”HCN”.

الرصاص

“Pb”

استخدم الرصاص في العديد من الأمور وهو شائع في المباني ولكن مؤخرًا لوحظ مدى سميتها؛ فالجرعات العالية منه قاتلة ويصيب البشر بأعراض القيء والضعف وحتى الغيبوبه. قد يصيبك بتسمم الرصاص، عند التعرض له على المدى الطويل، وهو خطير جدًا للنساء الحوامل والأطفال الصغار.

النابالم

“Napalm”

مادة حارقة شديدة الانصهار تنفجر محدثة انتشار كبير يضرب كل ما حولها من أهداف وتصل درجة حرارتها إلى 4000 درجة مئوية. تنصهر على أثر النابالم الحجارة وكل ما يحيط بها. إذا لامست هذه المادة جسم الإنسان، وهي مشتعلة، قد تؤدي إلى حروق وتمزقات جلدية كما أنها تسبب الموت من جراء الحروق والاختناق.

بيروكسيد الأسيتون

“C9H18O6 “TATP

إنّ جرامات قليلة من هذا المركب قد تكون كفيلة باقتلاع أصابع أي شخص لا يتعامل معه بالحذر الكافي. وتقدر انفجارات مركب TATP بـ 80% من قوة انفجارات TNT لكن ما يميزه هو أنه سهل التركيب ورخيص التحضير للغاية للأسف.

غاز الخردل

“C4H8Cl2S”

من الغازات السامّة عند استنشاقه أو ابتلاعه أو ملامسته للجلد أو العينين. تم تطوير هذا الغاز عام 1916 لصالح الجيش الألماني. يسبب حروق بالغة للجلد والعينين والرئتين، ويبقى فترة طويلة في مكان إطلاقه كما أنه يلتصق بالملابس والمعدات لعدة أيام ويصيب كل من يلامسها.

العميل 15

“C21H23NO3

هو من غازات الأعصاب القوّية جداً، فكِمية صغيرة من هذا الغاز ستسبب عجزًا كاملًا عند استنشاقه أو ملامسته للجلد أو ابتلاعه حيث تبدأ الأعراض بعد ساعة من دخوله الجسم بارتباك ثم رجفة ثم ذهول ثم هلوسة يليها غيبوبة.

غاز الكلور

“Cl”

يعد من الغازات التي قلّ استخدامها لكثرة الغازات الأخرى وتوفرها، ولكنه أيضاً من أسهل الأنواع من حيث إمكانية الحصول عليه. يمكن استخدامه في تحلية المياه، وقد يسبب استنشاق هذا الغاز الاختناق ثم الموت.

يمكنك الاطلاع أيضًا على: لماذا يضاف الكلور إلى أحواض السباحة

رباعي نترات خماسي ايريثريتول PETN

“C5H8N4O12

واحد من أخطر المواد الكيميائية وأقوى المتفجرات عالية القوة المعروفة حتى الآن! حضّر الـ PETN لأول مرة الكيميائي الألماني برنارد تولينز عام 1891 ، كذلك يستخدم البيتين كأداة تفجير Exploding-bridgewire Detonators بالقنابل النووية الأضخم والأشد تدميرًا.

المصادر:

Ray Cavanaugh. The dangers of dimethylmercury. Chemistry World. Retrieved January 13, 2021, from https://www.chemistryworld.com/opinion/the-dangers-of-dimethylmercury-/3010064.article

What Are the Most Dangerous Chemical Substances Known to Man? Science ABC. Retrieved January 13, 2021, from https://www.scienceabc.com/eyeopeners/what-are-the-most-dangerous-chemical-substances-known-to-man.html

The five most poisonous substances: from polonium to mercury. The Conversation. Retrieved January 13, 2021, from https://theconversation.com/the-five-most-poisonous-substances-from-polonium-to-mercury-29619

Suzanne Rage. Karen Wetterhahn, the Chemist Whose Poisoning Death Changed Safety Standards. Mental Floss. Retrieved January 13, 2021, from https://www.mentalfloss.com/article/501147/retrobituaries-karen-wetterhahn-chemist-whose-poisoning-death-changed-safety

The 10 Most Dangerous Chemicals Known to Man. Owlcation. Retrieved January 13, 2021, from https://owlcation.com/stem/The-10-Most-Dangerous-Chemicals-Known-to-Man

Anne Marie Helmenstine. 10 Molecules You Don’t Want to Mess With. Thought Co. Retrieved January 13, 2021, from https://www.thoughtco.com/dangerous-chemicals-to-avoid-609291

Five Dangerous Chemical Hazards. EKU Online. Retrieved January 13, 2021, from https://safetymanagement.eku.edu/blog/five-dangerous-chemical-hazards/

The 21 Most Dangerous Chemicals in the World (Steer Away!). Chemistry Hall. Retrieved January 13, 2021, from https://chemistryhall.com/most-dangerous-chemicals/

What Is the World’s Strongest Superacid? Thought Co. Retrieved January 13, 2021, from https://www.thoughtco.com/the-worlds-strongest-superacid-603639

شارك هذه المادة!

الكيمياء العربي

مجموعة من محبي العلم يبحثون ويترجمون معلومات ومقالات لهدف نشر العلم وإغناء المحتوى العربي. الكيمياء العربي ليست جهد فردي وإنّما عمل جماعي يحتمل الخطأ والصواب ويقبل النقد والتصحيح في أي وقت كان.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى